يتذكّر بلاطة جلوسه طفلاً لساعات أمام قبّة الصخرة، منهمكاً في رسم أشكالها الهندسيّة ونقوشها التي لا حصر لها ولا يسبر غورها. يتردّد صدى هذه الأشكال بلا نهاية في عمله حتى الآن، كما يقول: "أذكّر نفسي دوماً بأن القدس ليست خلفي، إنّها أمامي طيلة الوقت".
كمال بلاطة