تعيد بتول السحيمي تصور المستلزمات اليومية والمواد الطبيعية، بما يحوّلها إلى أدوات للمقاومة في قضايا اجتماعية-سياسية. في مساءلتها للأعراف الاجتماعية مفارقة، حيث تستخدم السحيمي لغة مباشرة مقتبثة من الطرق الدعائية الرسمية والإعلام الشعبي.
فنان
بتول السحيمي
المغرب، 1974. تعمل وتقيم في مرتيل.
متعلّقات