"الطاقة التي تستمر في تفجّرها في كل صوب في لوحات هيمت محمد علي تتنوّع باستمرار ضمن وحدتها البدائيّة الأصيلة، فتتقاذف بغزارتها في أنساق تبقى دائماً مثيرة للعين والعاطفة، لتعود فتتقاذف من جديد في ما يشبه الموسيقى: حيث يكون الاضطراب، والفوضى، والتصارع بعضاً من التناغم النهائي في إبداع الفنان. تحيتي لهيمت مجدداً، فناناً عراقيّاً متميّزاً."
جبرا ابراهيم جبرا
8/ 12/ 1990