فنان
ناصر سومي

فلسطين، 1948. يعمل ويقيم في باريس.

يحوّل الفنان الفلسطيني ناصر سومي مجموعة من المواد العاديّة إلى عمل فنّي. إذ عادةً ما يستعمل درجات مختلفة من اللون النيلي، وهو اللون الذي كان يستعمل تقليديّاً بشكل واسع في صباغة المنسوجات وطلاء المنازل على حدٍّ سواء، والذي يستدعي ألوان البحر الأبيض المتوسّط. في "حنين إلى عكّا"، يتأمّل الفنان في تجربة الفلسطينين الذين أجبروا على مغادرة عكّا عن طريق القوارب، حاملين ما استطاعوا حمله من متعلّقاتهم في أكياس من القماش.

متعلّقات