يمثل المعرض خلاصة رؤية الفنانين لحقيقة الحوار الثقافي البصري، ويستكشف الجوهر الداخلي لخطايا الإنسان وآثامه، التي تعدّ القاسم المشترك بين الناس جميعاً. هذا هو تعريف الفنان لفناء العالم الناشئ. تطرقت عملية الإنتاج الفني لهذا المعرض، إلى وسائط مألوفة وغير مألوفة لخلق نقد بصري لثقافتين مختلفتين، موضحاً نقاط التشابه والاختلاف بينهما. النتيجة كانت عملاً هجيناً لا ينتمي لأيٍّ من الثقافتين، وهو ما أوجد له شخصية خاصة ومتفردة.
معرض
عالم جديد يحتضر
نيسان – تموز 2009