رائد ابراهيم، بقايا تستمر، 2025. تركيب فني بمواد مختلفة.
ناتالي فرانكاوسكي و كروز غارسيا / واي ثينك تانك، نصبٌ تذكاريٌ لضحايا الرأسماليّة، 2023. كولاج رقمي.
سلامة يونس (يرى كولكتيف)، غزة حبيبتي، 2020-2022. فيديو، 48"4'.
ايلو فيغا وررهيليو لوبيز كوينكا، كنّا هنا، 2016-2025. فيديو من قناتين، 39"22'.
حازم حرب، تساقُط، 2025. كولاج على قماش.
محمود الحاج، عنفٌ على مدار الساعة، 2023. طباعة رقمية وفيديو.
الياس الكردي، بلا عنوان (لوح جداري) أجزاءٌ يُعتقد أنها لجدارية تُظهر أشخاصًا تحت الحصار، وليس لديهم مكان يلجأون إليه، بينما يقف أشخاصٌ آخرون في الخارج يراقبونهم بعجز. حوالي 2000 ق.م – 2025 م حوض البحر الأبيض المتوسط، 2025. طين.
بالوما بولو، منصةٌ غير مرئية للمراقبة، 2024. صورٌ مُولّدة بالذكاء الاصطناعي تُجسّد أنماط "أمبروتايب" على ألواح زجاجية بتقنية "الكولوديون" الرطب. 26 عملاً (12 × 18 سم/ القطعة)، على صفائح معدنية.
وسام العسلي (مختبر IW)، ثقافاتُ التكوين: أرشيفاتُ الندرةِ في الحرف والعمارة، 2021-2025. تركيب فني قائم على بحث.
رشيد قريشي، أولفيتا، 1997. طين.
معرض
في السَّاعةِ نَفْسِها

الافتتاح: الثلاثاء 18 تشرين الثاني 2025 | الساعة 6:30 مساءً | المبنى الرئيسي

الفنانون المشاركون: عدنان يحيى، بادي دلّول، الياس الكردي، ايلو فيغا وررهيليو لوبيز كوينكا، جايس سلّوم، لبنى الصانع وميس فريد، محمود الحاج، محمود مساد، نادين فتّالة، ناتالي فرانكاوسكي و كروز غارسيا / واي ثينك تانك، بالوما بولو، استوديو أشغال عامّة، رشيد القريشي، رائد ابراهيم، سلامة يونس (يرى كولكتيف)، وسام العسلي (مختبر IW)، يارا الشريف وناصر غولزاري، زارا جوليوس.

في السَّاعةِ نَفْسِها، تُمحى أحياءٌ وتختفي عائلاتٌ بأكملها. ولا يبقى من بين ذلك كله سوى سجلّاتٌ توثّق الأسماء والأماكن، بينما تمتلئُ الأرشيفات بما كان حاضرًا بالأمس،  وبما يأبى النسيان. 

في السَّاعةِ نَفْسِها، يكشف العالم عن حقيقتين: عالمٌ يستيقظ، وعالمٌ يغرق في الصمت. يُصاغ المستقبل من وراءنا ويقف مُحدّقًا بنا. 

في تلك الساعة المتشظيّة ومنها، ينتقل الفنانون عبر اللحظات والأزمان؛ من شهاداتٍ على الأرض، إلى مَشَاهِد من الأعلى، ومن حزن ساكن، إلى سطوة التكنولوجيا، ومن قراءة التاريخ، إلى التنبؤ بما قد يأتي. 

يُقدم هذا المعرض تسعة عشر عملًا لفنانين ومجموعات فنية من الأردن، وفلسطين، وسورية، ولبنان، وجنوب أفريقيا، وإسبانيا، وبلجيكا، وبورتو ريكو، والجزائر، مُستمدًا إلهامه من حركات التضامن العالمية مع غزة خلال السنتين الماضيتين، وفي دعوة للتفاعل والاشتباك الجماعيّ مع مجموعة الأسئلة المركزية التي تفرضها هذه اللحظة الفارقة، إدراكاً لتأثيرها على العالم ككل، وإقرارًا بمدى قدرتها على تجاوز الحدود والوجهات.

الصورة الأولى: يارا الشريف وناصر غولزاري (معمارييون من أجل غزة)، 2023. فيديو، 54"3'.

متعلّقات