يتمركّز معرض حجّاوي في المختبر، بشكل عام، على مشروعها الجديد الذي يستخدم وسائط فنية متعدّدة: "خرابيش الجاج، والحمامة التي تشبه الضفدع" (2010- حتّى الآن)، والذي تتقصّى فيه التأثيرات السياسية على الجماليات في المشهد الفني العربي منذ الستينيات إلى الثمانينيات من المنظور التاريخي الأوسع للفن، ومن الزاوية الشخصية.
تتضمن الأعمال المعروضة "كل شيء يتلاقى في غرفة المعيشة" (2012)، وهو تجهيز إنشائي مستنبط عن المداخلة الفنية بمدينة أريحا. يستند العمل إلى فرضية غمر فلسطين تحت المياه نتيجة زلزال في أريحا. حينها، تمت الدعوة لحوار مفتوح حول حلول بديلة للصراع الفلسطيني.
هذا بالإضافة إلى أداء في الحيّز العام "وين العرب؟"(2009)، والذي يعرض بفيديو "تم تسجيله للبث العام"، حيث تتأمّل الفنانة القومية العربية، والهوية العربية الجمعية