فنان
جمانة إميل عبّود

فلسطين، 1971. تقيم وتعمل في القدس.

 تستخدم جمانة أميل عبّود الرسم والفيديو والأداء الفني والمواضيع المصنعة، إضافة إلى النصوص، كوسائط تبحر بها إلى مواضيع الذاكرة والفقد والتكيف القلق. ويتمحور اهتمامها حول أسئلة مرجعها ذاكرة مشدودة إلى الوطن والطقوس والممارسات الثقافية والفولكلور والحكايات الشعبية، بقدر ما هي مرتبطة بالإيقونات والنماذج المتوالدة واللغة، بما يجعل من هذه المواضيع أداة بصرية ونصية في آن، وكوسيلة للقراءة وإعادة القراءة. يعكس عمل جمانة المشهد الثقافي الفلسطيني، الذي ينطوي على صراع من اجل البقاء، ولا ينفصل عن سياق سياسي يقضي بسيرورة منفتحة على التحول والتجدد.

متعلّقات